بعد استئناف عدوانها ... اسرائيل تنشر معطيات جديدة عن قطاع غزة
نشر مركز مشروع إسرائيل، وهو مؤسسة شبه حكومية تعرض وجهة نظر الحكومة الإسرائيلية إلى العالم من خلال تقارير خاصة وتنظيم لقاءات صحفية مع وسائل إعلام فلسطينية وعربية ودولية عدة معطيات حول اطلاق صواريخ والعمليات التي انطلقت من غزة وحول المعابر .
ويستعرض التقرير التالي الهجمات الإسرائيلية الأخيرة على قطاع غزة، وإطلاق فصائل المقاومة صواريخ على مدينة عسقلان.
ووفق ما جاء في التقرير: 'قامت جماعات مسلحة في غزة بإطلاق صاروخ من نوع غراد على مدينة عسقلان الإسرائيلية صباح يوم الجمعة (30 تموز/يوليو) حيث سقط الصاروخ في منطقة سكنية مأهولة مما أدى إلى إصابة عدد من الأشخاص بصدمة بالإضافة إلى إلحاق الضرر في السيارات المجاورة ومجمع سكني. وبعد بضعة ساعات من الهجوم، أطلقت قذيفتا هاون سقطت في منطقة غرب النقب ولم تسفر عن وقوع إصابات.
وتقع مدينة عسقلان الساحلية والتي يبلغ تعداد سكانها 125، 000 على طول الشطر الجنوبي من البحر الأبيض المتوسط، وتبعد سبعة أميال (12 كلم) عن قطاع غزة وكانت قد تعرضت للعديد من الهاجمات الصاروخية من غزة في الماضي.
وفي نهاية الأسبوع المنصرم، أطلقت الجماعات المسلحة في غزة أربعة صواريخ قسام وقذيفتا هاون في اتجاه النقب الغربي ولم تسفر هذا الهجمات عن أي إصابات.
وأشار التقرير إلى إطلاق فصائل المقاومة في قطاع غزة 108 صواريخ وقذائف هاون على إسرائيل منذ انتهاء عملية الرصاص المصبوب الدفاعية والتي دامت من كانون أول/ديسمبر 2008 وحتى كانون ثاني/ يناير 2009. والتي هدفت إلى القضاء على منصات إطلاق الصواريخ ومنشآت تخزين السلاح في غزة.
وهذا العدد يمثل انخفاضا ملحوظاً من 7000 صاروخا، وقذيفة هاون التي تم إطلاقها من غزة منذ انسحاب إسرائيل في آب / أغسطس 2005. أملاً في تمهيد الطريق أمام إنشاء دولة فلسطينية مستقلة.
غزة بالأرقامكما قامت حماس بإطلاق آلاف القذائف والصواريخ وقذائف الهاون باتجاه إسرائيل، محولة قطاع غزة إلى منصة إطلاق للهجمات ضد إسرائيل بعد أن قامت إسرائيل بترحيل تجمعاتها السكنية وغادرت جميع مناطق قطاع غزة عام 2005 أملاً في تمهيد الطريق أمام إنشاء دولة فلسطينية مستقلة. وقامت منظمة حماس أيضاً بتهريب مئات الأطنان من الأسلحة إلى داخل منطقة القطاع. وفوق كل ذلك، تواصل منظمة حماس رفضها الاعتراف بدولة إسرائيل ونبذ العنف وإعادة الجندي الإسرائيلي من أصل فرنسي جلعاد شاليط الذي اختطفته من إسرائيل في هجوم نفذته دون سابق استفزاز في شهر حزيران/ يونيو عام 2006.
من جهتها، قامت إسرائيل بفرض حصار بحري على قطاع غزة للحد من عمليات تهريب الأسلحة واسعة النطاق، وفرضت كذلك قيوداً على إدخال بضائع معينة، وتحديداً تلك البضائع التي استخدمتها منظمة حماس في الماضي. وفي 20 حزيران/ يونيو، خففت الحكومة الإسرائيلية بعض القيود المحددة لإتاحة المجال أمام إدخال بضائع مدنية إضافية، باستثناء تلك البضائع مزدوجة الاستخدام التي قد تستغل لأغراض عسكرية.إحصائيات رئيسية
• 5000: عدد الصواريخ التي صنعت أو تم تهريبها إلى قطاع غزة على يد منظمتي حماس والجهاد الإسلامي المدعومتين من إيران منذ 18 كانون الثاني/ يناير 2009، أي ما بعد نهاية عملية الرصاص المصبوب العسكرية الإسرائيلية التي أدت إلى وقف إطلاق الصواريخ.
• 37 ميل (60 كم): المدى الذي تصل اليه صواريخ حماس بعد عملية الرصاص المصبوب في غزة.
• 108: عدد الصواريخ وقذائف الهاون التي أطلقت من قطاع غزة باتجاه إسرائيل من كانون الثاني/ يناير إلى حزيران/ يونيو 2010 *7000+: عدد الصواريخ وقذائف الهاون التي أطلقت من قطاع غزة باتجاه إسرائيل منذ الانسحاب الإسرائيلي من غزة عام 2005.
• 10000+: عدد الصواريخ وقذائف الهاون التي أطلقت من قطاع غزة بين عامي 2001-2010.
• 1: عدد الإسرائيليين المتواجدين في غزة، –وهو الرقيب أول جلعاد شاليط، [19] الذي اختطفته حماس من إسرائيل يوم 26 حزيران/ يونيو 2006.
• 10000+: عدد الإسرائيليين الذي أصيبوا من جراء إطلاق الصواريخ وقذائف الهاون التي كانت تطلق من قطاع غزة منذ عام 2001.
• 28: عدد الإسرائيليين الذين قتلوا بهجمات صاروخية فلسطينية منذ عام 2001.
• 1: مقتل شخص في إسرائيل بصاروخ أطلقه فلسطينيون من غزة يوم 18 آذار/ مارس 2010.
• 9: عدد الهجمات التي نفذتها جماعات فلسطينية على طول الحدود بين قطاع غزة وإسرائيل بعبوات تفجير ارتجالية عام 2010.
• 34: عدد الهجمات التي نفذتها جماعات فلسطينية بواسطة قناصة وأسلحة خفيفة على طول الحدود بين قطاع غزة وإسرائيل عام 2010.
• 20-30 مليون دولار: التمويل الذي تقدمه إيران سنوياً لمنظمة حماس. وكانت إيران قد قدمت 50 مليون دولار لمنظمة حماس بعد فوزها في انتخابات 2006.
المساعدات الإنسانية إلى غزة
• 329000 طن: كمية البضائع الإنسانية والمؤن المدنية التي أرسلت إلى قطاع غزة ابتداء من 26 حزيران/ يونيو 2010.
• 9955: عدد السكان الفلسطينيين في قطاع غزة الذين دخلوا إلى إسرائيل لتلقي العلاج أو لدواعي إنسانية أخرى ابتداء من 26 حزيران/ يونيو عام 2010
• 95: عدد شاحنات الزهور والفراولة التي تم تصديرها من قطاع غزة في الربع الأول من عام 2010.
• 23 طن: كمية الحديد التي أدخلت إلى قطاع غزة في الربع الأول من عام 2010.
• 25 طن: كمية الإسمنت التي أدخلت إلى قطاع غزة في الربع الأول من عام 2010.• 103: عدد الشاحنات المحملة بالزجاج والخشب والألمنيوم التي أدخلت إلى القطاع في شهر أيار/ مايو 2010.
• 84: عدد الشاحنات المحملة بالزجاج والخشب والألمنيوم التي أدخلت إلى القطاع في شهر نيسان/ أبريل 2010.• 46: عدد المولدات الكهربائية التي أدخلت إلى قطاع غزة في شهر أبريل/ نيسان 2010.
• 800000 طن: كمية البضائع الإنسانية والمؤن المدنية التي أدخلت إلى قطاع غزة عام 2009.
• 36 مليون غالون (139 مليون لتر): كمية الوقود التي أدخلت لتشغيل محطة الطاقة في قطاع غزة منذ شهر كانون الثاني/ يناير 2009.
• 105 مليون لتر: كمية الوقود التي أدخلت لتشغيل محطة الطاقة في قطاع غزة عام 2009.[37]
• 10544: عدد المرضى ومرافقيهم ممن حصلوا على تصاريح لمغادرة قطاع غزة وتلقي العلاج في إسرائيل عام 2009.
• 41: عدد الشاحنات المحملة بالمعدات التي أدخلت إلى قطاع غزة لصيانة شبكة الكهرباء عام 2009، وتواصل إسرائيل إمداد قطاع غزة بنسبة 60% من الكهرباء.
• 95: عدد الشاحنات المحملة بمعدات لأنظمة المياه والتصريف التي أدخلت إلى قطاع غزة عام 2009.
• 3720 طن: كمية مادة الكلوريد التي أدخلت إلى قطاع غزة لتعقيم المياه عام 2009.]
• 45: عدد الشاحنات المحملة بمعدات اتصالات أرسلت إلى قطاع غزة بطلب من السلطة الفلسطينية عام 2009.• 21200: عدد الأعضاء الموظفين في منظمات دولية بالإضافة إلى 400 وفد دبلوماسي الذين عبروا إلى قطاع غزة عام 2009.• 867000 غالون (3.2 مليون لتر): كمية الوقود والديزل التي أدخلت إلى قطاع غزة للاستخدام من قبل وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين، بالإضافة إلى معدات خاصة للمخيمات الصيفية
نشر مركز مشروع إسرائيل، وهو مؤسسة شبه حكومية تعرض وجهة نظر الحكومة الإسرائيلية إلى العالم من خلال تقارير خاصة وتنظيم لقاءات صحفية مع وسائل إعلام فلسطينية وعربية ودولية عدة معطيات حول اطلاق صواريخ والعمليات التي انطلقت من غزة وحول المعابر .
ويستعرض التقرير التالي الهجمات الإسرائيلية الأخيرة على قطاع غزة، وإطلاق فصائل المقاومة صواريخ على مدينة عسقلان.
ووفق ما جاء في التقرير: 'قامت جماعات مسلحة في غزة بإطلاق صاروخ من نوع غراد على مدينة عسقلان الإسرائيلية صباح يوم الجمعة (30 تموز/يوليو) حيث سقط الصاروخ في منطقة سكنية مأهولة مما أدى إلى إصابة عدد من الأشخاص بصدمة بالإضافة إلى إلحاق الضرر في السيارات المجاورة ومجمع سكني. وبعد بضعة ساعات من الهجوم، أطلقت قذيفتا هاون سقطت في منطقة غرب النقب ولم تسفر عن وقوع إصابات.
وتقع مدينة عسقلان الساحلية والتي يبلغ تعداد سكانها 125، 000 على طول الشطر الجنوبي من البحر الأبيض المتوسط، وتبعد سبعة أميال (12 كلم) عن قطاع غزة وكانت قد تعرضت للعديد من الهاجمات الصاروخية من غزة في الماضي.
وفي نهاية الأسبوع المنصرم، أطلقت الجماعات المسلحة في غزة أربعة صواريخ قسام وقذيفتا هاون في اتجاه النقب الغربي ولم تسفر هذا الهجمات عن أي إصابات.
وأشار التقرير إلى إطلاق فصائل المقاومة في قطاع غزة 108 صواريخ وقذائف هاون على إسرائيل منذ انتهاء عملية الرصاص المصبوب الدفاعية والتي دامت من كانون أول/ديسمبر 2008 وحتى كانون ثاني/ يناير 2009. والتي هدفت إلى القضاء على منصات إطلاق الصواريخ ومنشآت تخزين السلاح في غزة.
وهذا العدد يمثل انخفاضا ملحوظاً من 7000 صاروخا، وقذيفة هاون التي تم إطلاقها من غزة منذ انسحاب إسرائيل في آب / أغسطس 2005. أملاً في تمهيد الطريق أمام إنشاء دولة فلسطينية مستقلة.
غزة بالأرقامكما قامت حماس بإطلاق آلاف القذائف والصواريخ وقذائف الهاون باتجاه إسرائيل، محولة قطاع غزة إلى منصة إطلاق للهجمات ضد إسرائيل بعد أن قامت إسرائيل بترحيل تجمعاتها السكنية وغادرت جميع مناطق قطاع غزة عام 2005 أملاً في تمهيد الطريق أمام إنشاء دولة فلسطينية مستقلة. وقامت منظمة حماس أيضاً بتهريب مئات الأطنان من الأسلحة إلى داخل منطقة القطاع. وفوق كل ذلك، تواصل منظمة حماس رفضها الاعتراف بدولة إسرائيل ونبذ العنف وإعادة الجندي الإسرائيلي من أصل فرنسي جلعاد شاليط الذي اختطفته من إسرائيل في هجوم نفذته دون سابق استفزاز في شهر حزيران/ يونيو عام 2006.
من جهتها، قامت إسرائيل بفرض حصار بحري على قطاع غزة للحد من عمليات تهريب الأسلحة واسعة النطاق، وفرضت كذلك قيوداً على إدخال بضائع معينة، وتحديداً تلك البضائع التي استخدمتها منظمة حماس في الماضي. وفي 20 حزيران/ يونيو، خففت الحكومة الإسرائيلية بعض القيود المحددة لإتاحة المجال أمام إدخال بضائع مدنية إضافية، باستثناء تلك البضائع مزدوجة الاستخدام التي قد تستغل لأغراض عسكرية.إحصائيات رئيسية
• 5000: عدد الصواريخ التي صنعت أو تم تهريبها إلى قطاع غزة على يد منظمتي حماس والجهاد الإسلامي المدعومتين من إيران منذ 18 كانون الثاني/ يناير 2009، أي ما بعد نهاية عملية الرصاص المصبوب العسكرية الإسرائيلية التي أدت إلى وقف إطلاق الصواريخ.
• 37 ميل (60 كم): المدى الذي تصل اليه صواريخ حماس بعد عملية الرصاص المصبوب في غزة.
• 108: عدد الصواريخ وقذائف الهاون التي أطلقت من قطاع غزة باتجاه إسرائيل من كانون الثاني/ يناير إلى حزيران/ يونيو 2010 *7000+: عدد الصواريخ وقذائف الهاون التي أطلقت من قطاع غزة باتجاه إسرائيل منذ الانسحاب الإسرائيلي من غزة عام 2005.
• 10000+: عدد الصواريخ وقذائف الهاون التي أطلقت من قطاع غزة بين عامي 2001-2010.
• 1: عدد الإسرائيليين المتواجدين في غزة، –وهو الرقيب أول جلعاد شاليط، [19] الذي اختطفته حماس من إسرائيل يوم 26 حزيران/ يونيو 2006.
• 10000+: عدد الإسرائيليين الذي أصيبوا من جراء إطلاق الصواريخ وقذائف الهاون التي كانت تطلق من قطاع غزة منذ عام 2001.
• 28: عدد الإسرائيليين الذين قتلوا بهجمات صاروخية فلسطينية منذ عام 2001.
• 1: مقتل شخص في إسرائيل بصاروخ أطلقه فلسطينيون من غزة يوم 18 آذار/ مارس 2010.
• 9: عدد الهجمات التي نفذتها جماعات فلسطينية على طول الحدود بين قطاع غزة وإسرائيل بعبوات تفجير ارتجالية عام 2010.
• 34: عدد الهجمات التي نفذتها جماعات فلسطينية بواسطة قناصة وأسلحة خفيفة على طول الحدود بين قطاع غزة وإسرائيل عام 2010.
• 20-30 مليون دولار: التمويل الذي تقدمه إيران سنوياً لمنظمة حماس. وكانت إيران قد قدمت 50 مليون دولار لمنظمة حماس بعد فوزها في انتخابات 2006.
المساعدات الإنسانية إلى غزة
• 329000 طن: كمية البضائع الإنسانية والمؤن المدنية التي أرسلت إلى قطاع غزة ابتداء من 26 حزيران/ يونيو 2010.
• 9955: عدد السكان الفلسطينيين في قطاع غزة الذين دخلوا إلى إسرائيل لتلقي العلاج أو لدواعي إنسانية أخرى ابتداء من 26 حزيران/ يونيو عام 2010
• 95: عدد شاحنات الزهور والفراولة التي تم تصديرها من قطاع غزة في الربع الأول من عام 2010.
• 23 طن: كمية الحديد التي أدخلت إلى قطاع غزة في الربع الأول من عام 2010.
• 25 طن: كمية الإسمنت التي أدخلت إلى قطاع غزة في الربع الأول من عام 2010.• 103: عدد الشاحنات المحملة بالزجاج والخشب والألمنيوم التي أدخلت إلى القطاع في شهر أيار/ مايو 2010.
• 84: عدد الشاحنات المحملة بالزجاج والخشب والألمنيوم التي أدخلت إلى القطاع في شهر نيسان/ أبريل 2010.• 46: عدد المولدات الكهربائية التي أدخلت إلى قطاع غزة في شهر أبريل/ نيسان 2010.
• 800000 طن: كمية البضائع الإنسانية والمؤن المدنية التي أدخلت إلى قطاع غزة عام 2009.
• 36 مليون غالون (139 مليون لتر): كمية الوقود التي أدخلت لتشغيل محطة الطاقة في قطاع غزة منذ شهر كانون الثاني/ يناير 2009.
• 105 مليون لتر: كمية الوقود التي أدخلت لتشغيل محطة الطاقة في قطاع غزة عام 2009.[37]
• 10544: عدد المرضى ومرافقيهم ممن حصلوا على تصاريح لمغادرة قطاع غزة وتلقي العلاج في إسرائيل عام 2009.
• 41: عدد الشاحنات المحملة بالمعدات التي أدخلت إلى قطاع غزة لصيانة شبكة الكهرباء عام 2009، وتواصل إسرائيل إمداد قطاع غزة بنسبة 60% من الكهرباء.
• 95: عدد الشاحنات المحملة بمعدات لأنظمة المياه والتصريف التي أدخلت إلى قطاع غزة عام 2009.
• 3720 طن: كمية مادة الكلوريد التي أدخلت إلى قطاع غزة لتعقيم المياه عام 2009.]
• 45: عدد الشاحنات المحملة بمعدات اتصالات أرسلت إلى قطاع غزة بطلب من السلطة الفلسطينية عام 2009.• 21200: عدد الأعضاء الموظفين في منظمات دولية بالإضافة إلى 400 وفد دبلوماسي الذين عبروا إلى قطاع غزة عام 2009.• 867000 غالون (3.2 مليون لتر): كمية الوقود والديزل التي أدخلت إلى قطاع غزة للاستخدام من قبل وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين، بالإضافة إلى معدات خاصة للمخيمات الصيفية