مشكلة كهرباء غزة (سياسية بإمتياز) والمواطن يدفع الثمن
منتديات العاصفة الغزاوية_غزة_ أكد ياسر الوادية ممثل الشخصيات الفلسطينية المستقلة اليوم, وجود مساعي فلسطينية لإنهاء أزمة الكهرباء في قطاع غزة, مشيراً إلى أن إتصالات أجريت مع المسؤوليين في غزة ورام الله لتدارك الأزمة المحدقة بالمواطن الفلسطيني ومحاولة إنهائها.
وقال الوادية في إتصال هاتفي مع مراسلنا , إن مشكلة كهرباء قطاع غزة (سياسية بإمتياز), مؤكداًَ في الوقت ذاته أن المواطن الفلسطيني يدفع حالياً فاتورة الإنقسام السياسي.
وأوضح ممثل الشخصيات المستقلة أن إتفاق تم بحضور الفصائل والقوى الوطنية والإسلامية في غزة على إنهاء أزمة الكهرباء عبر تحويل شركة توزيع الكهرباء لأموال الجباية إلى رام الله ومن ثم يتم إدخال السولار الصناعي اللازم لتشغيل وحدتين من محطة توليد الكهرباء '.
وأتهم الوادية أطراف لم يسمها بعدم الإلتزام بالإتفاق الذي وقع وبورك بحضور الفصائل والقوى الفلسطينية الأمر الذي أدى لتفاقم أزمة الكهرباء في غزة.
وعلى الصعيد ذاته قال إن إتصالات تجري حاليا لتدارك الأزمة دون الإشارة إلى الوقت المحدد لتلك الإتصالات لإنهاء تلك الأزمة.
وبدوره قال غسان الخطيب الناطق باسم الحكومة في رام الله 'إن أزمة وقود محطة توليد الكهرباء الحالية مفتعلة لأغراض سياسية تتعلق باستغلال معاناة الناس لكسب التعاطف والتحريض ضد السلطة الوطنية الفلسطينية'.
وأكد الخطيب أن السلطة الفلسطينية ' تغطي شهريا ما معدله 95 إلى 97% من مجمل تكلفة الطاقة المستهلكة في غزة' سواء تلك التي يتم الحصول عليها من إسرائيل أو مصر أو التي يتم توليدها داخل القطاع الذي يعيش فيه حوالي مليون ونصف مليون نسمة.
وأضاف ' إن مساهمة سكان القطاع في تسديد ثمن التيار الكهربائي ' لا يتعدى 3% إلى 5% من التكلفة الإجمالية '.
منتديات العاصفة الغزاوية_غزة_ أكد ياسر الوادية ممثل الشخصيات الفلسطينية المستقلة اليوم, وجود مساعي فلسطينية لإنهاء أزمة الكهرباء في قطاع غزة, مشيراً إلى أن إتصالات أجريت مع المسؤوليين في غزة ورام الله لتدارك الأزمة المحدقة بالمواطن الفلسطيني ومحاولة إنهائها.
وقال الوادية في إتصال هاتفي مع مراسلنا , إن مشكلة كهرباء قطاع غزة (سياسية بإمتياز), مؤكداًَ في الوقت ذاته أن المواطن الفلسطيني يدفع حالياً فاتورة الإنقسام السياسي.
وأوضح ممثل الشخصيات المستقلة أن إتفاق تم بحضور الفصائل والقوى الوطنية والإسلامية في غزة على إنهاء أزمة الكهرباء عبر تحويل شركة توزيع الكهرباء لأموال الجباية إلى رام الله ومن ثم يتم إدخال السولار الصناعي اللازم لتشغيل وحدتين من محطة توليد الكهرباء '.
وأتهم الوادية أطراف لم يسمها بعدم الإلتزام بالإتفاق الذي وقع وبورك بحضور الفصائل والقوى الفلسطينية الأمر الذي أدى لتفاقم أزمة الكهرباء في غزة.
وعلى الصعيد ذاته قال إن إتصالات تجري حاليا لتدارك الأزمة دون الإشارة إلى الوقت المحدد لتلك الإتصالات لإنهاء تلك الأزمة.
وبدوره قال غسان الخطيب الناطق باسم الحكومة في رام الله 'إن أزمة وقود محطة توليد الكهرباء الحالية مفتعلة لأغراض سياسية تتعلق باستغلال معاناة الناس لكسب التعاطف والتحريض ضد السلطة الوطنية الفلسطينية'.
وأكد الخطيب أن السلطة الفلسطينية ' تغطي شهريا ما معدله 95 إلى 97% من مجمل تكلفة الطاقة المستهلكة في غزة' سواء تلك التي يتم الحصول عليها من إسرائيل أو مصر أو التي يتم توليدها داخل القطاع الذي يعيش فيه حوالي مليون ونصف مليون نسمة.
وأضاف ' إن مساهمة سكان القطاع في تسديد ثمن التيار الكهربائي ' لا يتعدى 3% إلى 5% من التكلفة الإجمالية '.