صور عثر عليها ضمن خردة قيمتها 200 مليون دولار
غزة_منتديات العاصفة الغزاوية_ريك نورسيغيان صاحب هواية غريبة، فهو رسام في كاليفورنيا، لكنه يحب التنقل بين مزادات بيع الخردة بحثا عن شيء ذي قيمة، ويبدو أنه وجد ضالته أخيرا.
ريك نورسيغيان صاحب هواية غريبة، فهو رسام في كاليفورنيا، لكنه يحب التنقل بين مزادات بيع الخردة بحثا عن شيء ذي قيمة، ويبدو أنه وجد ضالته أخيرا.
ريك نورسيغيان صاحب هواية غريبة، فهو رسام في كاليفورنيا، لكنه يحب التنقل بين مزادات بيع الخردة بحثا عن شيء ذي قيمة، ويبدو أنه وجد ضالته أخيرا.
ففي أحد مزادات المخلفات القديمة قبل نحو عشر سنوات، عثر نورسيغيان على صندوقين صغيرين اشتراهما بمبلغ 45 دولار، إلا أن سعرهما يقدر بنحو 200 مليون دولار الآن، إذ تبين أنهما يحتويان على مجموعة شرائح سالبة 'نيغاتيف' زجاجية لمصور الطبيعة الشهير أنسل آدمز.
ويعتقد الخبراء أن الشرائح السالبة الأصلية قبل أن تطبع على زجاج، دمرت في حريق غرفة التحميض الذي وقع عام 1937 والذي أتلف أيضا نحو خمسة آلاف صورة.
وقال ديفيد ستريت، وهو مثمن وتاجر لوحات فنية، 'إنها حقا الحلقة المفقودة من أعمال أنسل آدمز وتاريخه ومهنته.'
هذه الصور على ما يبدو التقطت بين عامي 1919 و1930 في وقت مبكر من مهنة آدمز وقبل أن يصبح مشهورا على مستوى عالمي، ويعرف في ما بعد على أنه أبو التصوير الفوتوغرافي الأميركي.
من جهته، قال الخبير الفني روبرت مولر إن 'حقيقة أن المواقع الموجودة في الصور كانت معروفة لآدمز، وقام بزيارتها، تدعم اقتراحا بأن جميع الصور الموجودة في الشرائح تم التقاطها بالفعل من قبل المصور نفسه.'
وأضاف مولر انه 'بعد ستة أشهر من الدراسة، توصلنا إلى نتيجة محتملة بدرجة عالية إن الشرائح التي تحتوي على تلك الصور تم انتاجها بالفعل من قبل الفنان أنسل آدمز.'
ففي أحد مزادات المخلفات القديمة قبل نحو عشر سنوات، عثر نورسيغيان على صندوقين صغيرين اشتراهما بمبلغ 45 دولار، إلا أن سعرهما يقدر بنحو 200 مليون دولار الآن، إذ تبين أنهما يحتويان على مجموعة شرائح سالبة 'نيغاتيف' زجاجية لمصور الطبيعة الشهير أنسل آدمز.
ويعتقد الخبراء أن الشرائح السالبة الأصلية قبل أن تطبع على زجاج، دمرت في حريق غرفة التحميض الذي وقع عام 1937 والذي أتلف أيضا نحو خمسة آلاف صورة.
وقال ديفيد ستريت، وهو مثمن وتاجر لوحات فنية، 'إنها حقا الحلقة المفقودة من أعمال أنسل آدمز وتاريخه ومهنته.'
هذه الصور على ما يبدو التقطت بين عامي 1919 و1930 في وقت مبكر من مهنة آدمز وقبل أن يصبح مشهورا على مستوى عالمي، ويعرف في ما بعد على أنه أبو التصوير الفوتوغرافي الأميركي.
من جهته، قال الخبير الفني روبرت مولر إن 'حقيقة أن المواقع الموجودة في الصور كانت معروفة لآدمز، وقام بزيارتها، تدعم اقتراحا بأن جميع الصور الموجودة في الشرائح تم التقاطها بالفعل من قبل المصور نفسه.'
وأضاف مولر انه 'بعد ستة أشهر من الدراسة، توصلنا إلى نتيجة محتملة بدرجة عالية إن الشرائح التي تحتوي على تلك الصور تم انتاجها بالفعل من قبل الفنان أنسل آدمز.'
ففي أحد مزادات المخلفات القديمة قبل نحو عشر سنوات، عثر نورسيغيان على صندوقين صغيرين اشتراهما بمبلغ 45 دولار، إلا أن سعرهما يقدر بنحو 200 مليون دولار الآن، إذ تبين أنهما يحتويان على مجموعة شرائح سالبة 'نيغاتيف' زجاجية لمصور الطبيعة الشهير أنسل آدمز.
ويعتقد الخبراء أن الشرائح السالبة الأصلية قبل أن تطبع على زجاج، دمرت في حريق غرفة التحميض الذي وقع عام 1937 والذي أتلف أيضا نحو خمسة آلاف صورة.
وقال ديفيد ستريت، وهو مثمن وتاجر لوحات فنية، 'إنها حقا الحلقة المفقودة من أعمال أنسل آدمز وتاريخه ومهنته.'
هذه الصور على ما يبدو التقطت بين عامي 1919 و1930 في وقت مبكر من مهنة آدمز وقبل أن يصبح مشهورا على مستوى عالمي، ويعرف في ما بعد على أنه أبو التصوير الفوتوغرافي الأميركي.
من جهته، قال الخبير الفني روبرت مولر إن 'حقيقة أن المواقع الموجودة في الصور كانت معروفة لآدمز، وقام بزيارتها، تدعم اقتراحا بأن جميع الصور الموجودة في الشرائح تم التقاطها بالفعل من قبل المصور نفسه.'
وأضاف مولر انه 'بعد ستة أشهر من الدراسة، توصلنا إلى نتيجة محتملة بدرجة عالية إن الشرائح التي تحتوي على تلك الصور تم انتاجها بالفعل من قبل الفنان أنسل آدمز.'
غزة_منتديات العاصفة الغزاوية_ريك نورسيغيان صاحب هواية غريبة، فهو رسام في كاليفورنيا، لكنه يحب التنقل بين مزادات بيع الخردة بحثا عن شيء ذي قيمة، ويبدو أنه وجد ضالته أخيرا.
ريك نورسيغيان صاحب هواية غريبة، فهو رسام في كاليفورنيا، لكنه يحب التنقل بين مزادات بيع الخردة بحثا عن شيء ذي قيمة، ويبدو أنه وجد ضالته أخيرا.
ريك نورسيغيان صاحب هواية غريبة، فهو رسام في كاليفورنيا، لكنه يحب التنقل بين مزادات بيع الخردة بحثا عن شيء ذي قيمة، ويبدو أنه وجد ضالته أخيرا.
ففي أحد مزادات المخلفات القديمة قبل نحو عشر سنوات، عثر نورسيغيان على صندوقين صغيرين اشتراهما بمبلغ 45 دولار، إلا أن سعرهما يقدر بنحو 200 مليون دولار الآن، إذ تبين أنهما يحتويان على مجموعة شرائح سالبة 'نيغاتيف' زجاجية لمصور الطبيعة الشهير أنسل آدمز.
ويعتقد الخبراء أن الشرائح السالبة الأصلية قبل أن تطبع على زجاج، دمرت في حريق غرفة التحميض الذي وقع عام 1937 والذي أتلف أيضا نحو خمسة آلاف صورة.
وقال ديفيد ستريت، وهو مثمن وتاجر لوحات فنية، 'إنها حقا الحلقة المفقودة من أعمال أنسل آدمز وتاريخه ومهنته.'
هذه الصور على ما يبدو التقطت بين عامي 1919 و1930 في وقت مبكر من مهنة آدمز وقبل أن يصبح مشهورا على مستوى عالمي، ويعرف في ما بعد على أنه أبو التصوير الفوتوغرافي الأميركي.
من جهته، قال الخبير الفني روبرت مولر إن 'حقيقة أن المواقع الموجودة في الصور كانت معروفة لآدمز، وقام بزيارتها، تدعم اقتراحا بأن جميع الصور الموجودة في الشرائح تم التقاطها بالفعل من قبل المصور نفسه.'
وأضاف مولر انه 'بعد ستة أشهر من الدراسة، توصلنا إلى نتيجة محتملة بدرجة عالية إن الشرائح التي تحتوي على تلك الصور تم انتاجها بالفعل من قبل الفنان أنسل آدمز.'
ففي أحد مزادات المخلفات القديمة قبل نحو عشر سنوات، عثر نورسيغيان على صندوقين صغيرين اشتراهما بمبلغ 45 دولار، إلا أن سعرهما يقدر بنحو 200 مليون دولار الآن، إذ تبين أنهما يحتويان على مجموعة شرائح سالبة 'نيغاتيف' زجاجية لمصور الطبيعة الشهير أنسل آدمز.
ويعتقد الخبراء أن الشرائح السالبة الأصلية قبل أن تطبع على زجاج، دمرت في حريق غرفة التحميض الذي وقع عام 1937 والذي أتلف أيضا نحو خمسة آلاف صورة.
وقال ديفيد ستريت، وهو مثمن وتاجر لوحات فنية، 'إنها حقا الحلقة المفقودة من أعمال أنسل آدمز وتاريخه ومهنته.'
هذه الصور على ما يبدو التقطت بين عامي 1919 و1930 في وقت مبكر من مهنة آدمز وقبل أن يصبح مشهورا على مستوى عالمي، ويعرف في ما بعد على أنه أبو التصوير الفوتوغرافي الأميركي.
من جهته، قال الخبير الفني روبرت مولر إن 'حقيقة أن المواقع الموجودة في الصور كانت معروفة لآدمز، وقام بزيارتها، تدعم اقتراحا بأن جميع الصور الموجودة في الشرائح تم التقاطها بالفعل من قبل المصور نفسه.'
وأضاف مولر انه 'بعد ستة أشهر من الدراسة، توصلنا إلى نتيجة محتملة بدرجة عالية إن الشرائح التي تحتوي على تلك الصور تم انتاجها بالفعل من قبل الفنان أنسل آدمز.'
ففي أحد مزادات المخلفات القديمة قبل نحو عشر سنوات، عثر نورسيغيان على صندوقين صغيرين اشتراهما بمبلغ 45 دولار، إلا أن سعرهما يقدر بنحو 200 مليون دولار الآن، إذ تبين أنهما يحتويان على مجموعة شرائح سالبة 'نيغاتيف' زجاجية لمصور الطبيعة الشهير أنسل آدمز.
ويعتقد الخبراء أن الشرائح السالبة الأصلية قبل أن تطبع على زجاج، دمرت في حريق غرفة التحميض الذي وقع عام 1937 والذي أتلف أيضا نحو خمسة آلاف صورة.
وقال ديفيد ستريت، وهو مثمن وتاجر لوحات فنية، 'إنها حقا الحلقة المفقودة من أعمال أنسل آدمز وتاريخه ومهنته.'
هذه الصور على ما يبدو التقطت بين عامي 1919 و1930 في وقت مبكر من مهنة آدمز وقبل أن يصبح مشهورا على مستوى عالمي، ويعرف في ما بعد على أنه أبو التصوير الفوتوغرافي الأميركي.
من جهته، قال الخبير الفني روبرت مولر إن 'حقيقة أن المواقع الموجودة في الصور كانت معروفة لآدمز، وقام بزيارتها، تدعم اقتراحا بأن جميع الصور الموجودة في الشرائح تم التقاطها بالفعل من قبل المصور نفسه.'
وأضاف مولر انه 'بعد ستة أشهر من الدراسة، توصلنا إلى نتيجة محتملة بدرجة عالية إن الشرائح التي تحتوي على تلك الصور تم انتاجها بالفعل من قبل الفنان أنسل آدمز.'