الطريقة التي طورتها لعلاج آلام الظهر والرقبة والكتف من جلسة واحدة
لقد دخّلت اشعة الليزر في السنوات الاخيرة في العلاج لتشمل الكثير من الحالات المرضية وفي مختلف او معظم الاختصاصات الطبية مثل استخدامه في علاج بعض الامراض الجلدية وجراحات العيون المختلفة والمفاصل والعمود الفقري بالاضافة للعديد من الاستخدامات الطبية الاخرى الكثيرة, وان الليزر ليس شيئا خارقاً للعادة ولكنه اداة تحتاج الى دقة عالية وماهو الا نوع من انواع الطاقة مصدرها يكون الضوء المكثف ويكون مركز كثافته في نقطة صغيرة بحيث يصدر طاقة كبيرة تكون على شكل ضوء نقوم بتوجيهه للمكان المراد وهناك عشرات الانواع من الليزر وكل نوع له خصائص مختلفة في استخداماته. وقبل البدء بالعلاج لابد من تحديد النقاط المؤلمة لتسليط أشعة الليزر عليها كما أن لخصائص قوة الأشعة أو طول الأمواج المستعملة دور مهم في تحديد كمية اليزر المعطاة. وكون طبيعة هذه الأشعة منخفضة فإنها لاتسبب تسخين المنطقة المعالجة وبالتالي لا تسبب ضرر موضعي في النسج الحية .
إن لتطبيق هذا النوع في أمراض الروماتيزم له عدة فوائد منها تسكين الألم نتيجة لإزدياد تحرير مادة الأندورفين من الجسم والمعروف بخاصته المسكنة وإزدياد مادة السيروتونين المهدئة وتثبيط عمل المستفبلات الحسية الخاصة بالألم. كما أنه يعمل على تقوية استجابة الجهاز المناعي عن طريق ازدياد نشاط الخلايا اللمفاوية. وأخيرافإن لليزر فوائد تحريض مناطق الإبر الصينية أي أنه يمكننا باستعماله الإستغناء عن الوخز بالإبر الصينية.
ولتخفيف الألآم فيحتاج المريض عادةً بين 6-12 جلسة مع العلم بأن كلفة الجلسة عالية نوعا ما مقارنة بأجهزة العلاج الطبيعي الأخرى حيث أن جهاز الليزر مكلف مادياً ويحتاج لصيانة مستمرة ففكرت كثيراً لماذا لا أطور طريقة لتوفير المال والوقت على المريض . وذكرت أحاديث فضل إدخال السرور على المسلم فبفضل الله عز وجل وتوفيقه وباستعمال برنامج غذائي معين استطعت أن أختصر عدد الجلسات الى جلستين فقط وفي عدد قليل جدا من المرضى قد يحتاج الى ثلاثة حيث أشرفت والحمد الله على شفاء حالات تشكو لعدة سنوات من آلآم مزمنة في الرقبة والظهر والكتف والركبة وذلك من خلال جلسة علاجية واحدة أو إثنان فقط ولم تحتاج هذه الحالات الى تناول المسكنات بعد جلسة الليزر. ويالفرحة المريض عندما يرى التحسن بسرعة من الجلسة الأولى وكم شاهدت حالات بكت من الفرح عندما جاءتني على كرسي وذهبت تمشي على رجليها. . وبشكل عام فإن استعمال الليزر قد يغني عن المسكنات ومضادات الإلتهاب ولكنه قد لا يغني عن استعمال بعض الأدوية المستعملة في علاج الروماتويد.
قد يسأل البعض يا ترى كم ستستمر الفائدة وهل هي مؤقتة يوم شهر سنة؟
من خلال تجاربي الشخصية فان حوالي 90% ممن لديه الآم في الرقبة والكتف و70% من الآم الظهر و50% من الآم الركبتين تزول معظم الآمه من هذه الطريقة الحديثة بفضل الله من الجلسة الأولى. ولفد بدأت إستعماله منذ حوالي سنتين وكثيراً من الحالات التي عالجتها آنذاك مازلت مرتاحة وبدون إستعمال مسكنات. وهناك بعض الحالات وتتراوح نسبتها بين 10-15% قد لاتستجيب للعلاج بهذه الطريقة خاصة إذا كان سرعة الترسيب عالية أو لدى المريض ارتفاع في حمض البول فلا بد من استعمال الطب التقليدي إضافة للطب النبوي وأحدث وسائل الطب البديل لعلاج هذه الحالات
التأثيرات الجاتبية
لكون طبيعة هذه الأشعة منخفضة فإنها لاتسبب تسخين المنطقة المعالجة وبالتالي لا تسبب ضرر موضعي في النسج الحية . ولكن يجب أخذ الحيطة في استعمال الليزر في الحمل والسرطان وفي الأطفال دون الخامسة، كما يجب استعماله بحذر في بعض الأمراض مثل الصرع ولابد من استخدام نظارات معينة لحماية العينين أثناء استعماله.
لقد دخّلت اشعة الليزر في السنوات الاخيرة في العلاج لتشمل الكثير من الحالات المرضية وفي مختلف او معظم الاختصاصات الطبية مثل استخدامه في علاج بعض الامراض الجلدية وجراحات العيون المختلفة والمفاصل والعمود الفقري بالاضافة للعديد من الاستخدامات الطبية الاخرى الكثيرة, وان الليزر ليس شيئا خارقاً للعادة ولكنه اداة تحتاج الى دقة عالية وماهو الا نوع من انواع الطاقة مصدرها يكون الضوء المكثف ويكون مركز كثافته في نقطة صغيرة بحيث يصدر طاقة كبيرة تكون على شكل ضوء نقوم بتوجيهه للمكان المراد وهناك عشرات الانواع من الليزر وكل نوع له خصائص مختلفة في استخداماته. وقبل البدء بالعلاج لابد من تحديد النقاط المؤلمة لتسليط أشعة الليزر عليها كما أن لخصائص قوة الأشعة أو طول الأمواج المستعملة دور مهم في تحديد كمية اليزر المعطاة. وكون طبيعة هذه الأشعة منخفضة فإنها لاتسبب تسخين المنطقة المعالجة وبالتالي لا تسبب ضرر موضعي في النسج الحية .
إن لتطبيق هذا النوع في أمراض الروماتيزم له عدة فوائد منها تسكين الألم نتيجة لإزدياد تحرير مادة الأندورفين من الجسم والمعروف بخاصته المسكنة وإزدياد مادة السيروتونين المهدئة وتثبيط عمل المستفبلات الحسية الخاصة بالألم. كما أنه يعمل على تقوية استجابة الجهاز المناعي عن طريق ازدياد نشاط الخلايا اللمفاوية. وأخيرافإن لليزر فوائد تحريض مناطق الإبر الصينية أي أنه يمكننا باستعماله الإستغناء عن الوخز بالإبر الصينية.
ولتخفيف الألآم فيحتاج المريض عادةً بين 6-12 جلسة مع العلم بأن كلفة الجلسة عالية نوعا ما مقارنة بأجهزة العلاج الطبيعي الأخرى حيث أن جهاز الليزر مكلف مادياً ويحتاج لصيانة مستمرة ففكرت كثيراً لماذا لا أطور طريقة لتوفير المال والوقت على المريض . وذكرت أحاديث فضل إدخال السرور على المسلم فبفضل الله عز وجل وتوفيقه وباستعمال برنامج غذائي معين استطعت أن أختصر عدد الجلسات الى جلستين فقط وفي عدد قليل جدا من المرضى قد يحتاج الى ثلاثة حيث أشرفت والحمد الله على شفاء حالات تشكو لعدة سنوات من آلآم مزمنة في الرقبة والظهر والكتف والركبة وذلك من خلال جلسة علاجية واحدة أو إثنان فقط ولم تحتاج هذه الحالات الى تناول المسكنات بعد جلسة الليزر. ويالفرحة المريض عندما يرى التحسن بسرعة من الجلسة الأولى وكم شاهدت حالات بكت من الفرح عندما جاءتني على كرسي وذهبت تمشي على رجليها. . وبشكل عام فإن استعمال الليزر قد يغني عن المسكنات ومضادات الإلتهاب ولكنه قد لا يغني عن استعمال بعض الأدوية المستعملة في علاج الروماتويد.
قد يسأل البعض يا ترى كم ستستمر الفائدة وهل هي مؤقتة يوم شهر سنة؟
من خلال تجاربي الشخصية فان حوالي 90% ممن لديه الآم في الرقبة والكتف و70% من الآم الظهر و50% من الآم الركبتين تزول معظم الآمه من هذه الطريقة الحديثة بفضل الله من الجلسة الأولى. ولفد بدأت إستعماله منذ حوالي سنتين وكثيراً من الحالات التي عالجتها آنذاك مازلت مرتاحة وبدون إستعمال مسكنات. وهناك بعض الحالات وتتراوح نسبتها بين 10-15% قد لاتستجيب للعلاج بهذه الطريقة خاصة إذا كان سرعة الترسيب عالية أو لدى المريض ارتفاع في حمض البول فلا بد من استعمال الطب التقليدي إضافة للطب النبوي وأحدث وسائل الطب البديل لعلاج هذه الحالات
التأثيرات الجاتبية
لكون طبيعة هذه الأشعة منخفضة فإنها لاتسبب تسخين المنطقة المعالجة وبالتالي لا تسبب ضرر موضعي في النسج الحية . ولكن يجب أخذ الحيطة في استعمال الليزر في الحمل والسرطان وفي الأطفال دون الخامسة، كما يجب استعماله بحذر في بعض الأمراض مثل الصرع ولابد من استخدام نظارات معينة لحماية العينين أثناء استعماله.