بريــــــــئة في دنيـــــــا جريئة
اليوم كنتُ معك... لا أُخفي عليك كم كنتُ سعيدة بهذا اللقاء....
شعرتُ بحبي لك ... جذبتني إليك بقوةً لم أستطع مقاومة حنيني وشوقي لك.....
رميتُ كل همومي وحزني خلفي وركضتُ إليك كطفلةً وجدت حنآن والدتها....
غبتُ عن الوعي بضع دقائق وفتحت بعدها عيني ظناً مني أنني أحلم أو لعلني أتخيل...وجودك معي....
ولكن حمدتُ ربي أنها كانت الحقيقة....
ولكن لا أُخفيك أنني شعرت بالضيق والحزن الشديد....
لأنني ـأعلم بأنك سوف تتركني في يوماً من الأيام....
لأنني ـأعلم بأنك لم تستطع نسيآن الحب الأول أو نصيبك القديم...
شعرتُ بحزنك لفقدانك هذا الحب الذي كان يجمع بينكم....
وأنت لم تشعر بحزني لأنني أعلم بأنك ما زلت تفكر بمحبوبتك الأولى....
وليس بيدي شيء هل أتركك أم أظل متأمله بأن تحبني مثل ما أحببتها...؟؟؟؟
لا حظتُ عليك فرحتك عندما تتكلم وتذكرإسمها شعرتُ بنبضات قلبك كم تزايدت...
لعل كل من يقرأ حروفي يتعجب كيف لي أن أبقى مع من أحب وهو مازال يتذكر نصيبه وحبه الأول...
ولكن ليت مشاعرنا بأيدينا لكنتُ منعت قلبي من حبه....
فلا تتعجب ياقاريء حروفي فهو رجلاً يحمل كل معاني الحب...
تجتمع فيه براءة وحنية الكون...
لم أبالغ بوصفي له ليتني أستطيع أن أُخبر العالم أكثر عنه...
أعجبني بحبه لها ... بدعائه لها....
تمسكت به أكثر بعد نظرة عيونه الحزينه عندما ذكرتها....
جعلني أتأكد بأنه شخص نآآدر الوجود بهذا الزمن....
وعدني بأن أنتظر وأن لا أتسرع في حبه لي....
ولكن الغيرةُ تقتلني.... الشكوك لا تفارق مخيلتي...
هل سوف يرجع لها بعد كل هذا الوقت....
تركته وأنا في نظرتي ألف سؤال وسؤال....
تركني وهو يقول بأنه سعيدٌ بلقائي...
و أنا أيضاً سعيدةٌ بلقائه ولكن من يطمئن قلبي....
هل سوف يأتي اليوم الذي أودعه.. وأزفه لها....
هل سيأتي اليوم ليجتمعو به وأكون ضحية هذا الحب....
تخنقني عبرتي .... تحرقني دمعتي....
ـأشعر بضيقة....
أين أنت لتجيب عن تساؤولاتي.....
أشعر بالألم في اليوم ألف مـــرهـ....
اليوم كنتُ معك... لا أُخفي عليك كم كنتُ سعيدة بهذا اللقاء....
شعرتُ بحبي لك ... جذبتني إليك بقوةً لم أستطع مقاومة حنيني وشوقي لك.....
رميتُ كل همومي وحزني خلفي وركضتُ إليك كطفلةً وجدت حنآن والدتها....
غبتُ عن الوعي بضع دقائق وفتحت بعدها عيني ظناً مني أنني أحلم أو لعلني أتخيل...وجودك معي....
ولكن حمدتُ ربي أنها كانت الحقيقة....
ولكن لا أُخفيك أنني شعرت بالضيق والحزن الشديد....
لأنني ـأعلم بأنك سوف تتركني في يوماً من الأيام....
لأنني ـأعلم بأنك لم تستطع نسيآن الحب الأول أو نصيبك القديم...
شعرتُ بحزنك لفقدانك هذا الحب الذي كان يجمع بينكم....
وأنت لم تشعر بحزني لأنني أعلم بأنك ما زلت تفكر بمحبوبتك الأولى....
وليس بيدي شيء هل أتركك أم أظل متأمله بأن تحبني مثل ما أحببتها...؟؟؟؟
لا حظتُ عليك فرحتك عندما تتكلم وتذكرإسمها شعرتُ بنبضات قلبك كم تزايدت...
لعل كل من يقرأ حروفي يتعجب كيف لي أن أبقى مع من أحب وهو مازال يتذكر نصيبه وحبه الأول...
ولكن ليت مشاعرنا بأيدينا لكنتُ منعت قلبي من حبه....
فلا تتعجب ياقاريء حروفي فهو رجلاً يحمل كل معاني الحب...
تجتمع فيه براءة وحنية الكون...
لم أبالغ بوصفي له ليتني أستطيع أن أُخبر العالم أكثر عنه...
أعجبني بحبه لها ... بدعائه لها....
تمسكت به أكثر بعد نظرة عيونه الحزينه عندما ذكرتها....
جعلني أتأكد بأنه شخص نآآدر الوجود بهذا الزمن....
وعدني بأن أنتظر وأن لا أتسرع في حبه لي....
ولكن الغيرةُ تقتلني.... الشكوك لا تفارق مخيلتي...
هل سوف يرجع لها بعد كل هذا الوقت....
تركته وأنا في نظرتي ألف سؤال وسؤال....
تركني وهو يقول بأنه سعيدٌ بلقائي...
و أنا أيضاً سعيدةٌ بلقائه ولكن من يطمئن قلبي....
هل سوف يأتي اليوم الذي أودعه.. وأزفه لها....
هل سيأتي اليوم ليجتمعو به وأكون ضحية هذا الحب....
تخنقني عبرتي .... تحرقني دمعتي....
ـأشعر بضيقة....
أين أنت لتجيب عن تساؤولاتي.....
أشعر بالألم في اليوم ألف مـــرهـ....